مفهوم التنمية:هي التطوير في جميع الميادين باستخدام الإمكانيات المتاحة، قصد الوصول إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي.
- إستراتيجية التنمية الزراعية: لتطوير الزراعة قامت بلادنا بإصدار مجموعة من القوانين وتنظيمات وأيضا انجازات وهي:
- التنظيمات الزراعية:وهي جملة من القوانين لتطوير الزراعة وهي:
- قانون التسيير الذاتي:23مارس 1963وفيها يسير الفلاحون الأراضي التي تركها المعمرون ويكون الفلاحون كإجراء.
- الثورة الزراعية: 8 نوفمبر 1971 حيث تم توزيع الأراضي على الفلاحين وتدعيمهم بقروض ومواشي وذالك تحت شعار الأرض لمن يخدمها.
- قانون استصلاح الأراضي: 13اوت 1983 وفيه تصبح الأرض ملك للفلاح.
- قانون المستثمرات الفلاحية: 8 ديسمبر1987 وفيه يستفيد الفلاح من الأرض مع بقاء ملكيتها للدولة.
المخطط الوطني لتنمية الفلاحة الريفية:وهو مشروع اعتمدته الدولة لتطوير الزراعة وذالك بمساعدة الفلاحين وتطوير العتاد
الانجازات الزراعية:قامت بلادنا بجملة من الانجازات لتطوير الزراعة وهي:
بناء السدود ويبلغ عددها 110 سدا- دعم القطاع بالعتاد وقطاع الغيار- تخصيص مبالغ معتبرة للقطاع الزراعي- التشجير للحفاظ على التربة.
نماذج عن السدود: سدّ بني هارون (ولاية ميلة)- جرف التربة (بشار)- قدارة (بومرداس)- بن حدة (تيارت)...
الإنتاج الزراعي في الجزائر:
الاكتفاء الذاتي الانتشار المحصول
لم تحـقـق في السهول الداخلية خاصة 46% من المساحة المزروعة بمردود 8- 13 ق/ هـ الحبوب
لم تحـقـق في المرتفعات (كجبال جرجرة والبابور)، وسهول سيق... 24,6 مليون شجرة، تتميز بجودتها الزيتون
لم تحـقـق كالقطن، قصب السكر... في السهول الداخلية (غليزان، خميس مليانة...) تعتمد على الري الزراعات الصناعية
حقـقـت في السهول الساحلية (متيجة، وهران...) 8% من المساحة المزروعة تتميز بجودتها الحمضياات
حقـقـت في الواحات خاصة الشرقية منها (بسكرة، ورقلة...) وقد تجاوز عدد النخيل 15% مليون نخلة التمور
حقـقـت في السهول الساحلية، خاصة الغربية (المحمدية، وهران)، وسّع الاستعمار مساحتها لصناعة الخمور، وأنقصت الدولة في مرحلة السبعينيات مساحتها الكروم
إضافة إلى تربية المواشي (الأغنام 17,7 مليون رأس (80%) من مجموع الماشية، تنتشر في مناطق السهوب والهضاب العليا، كذلك الأبقار في المناطق الشرقية، كما أن للجزائر إمكانيات بحرية (1200 كم من السواحل) لكن الإنتاج يبقى ضعيفا.
:هو مصطلح يراد به ضرورة تحقيق أي بلد لكفايته من الإنتاج الغذائي (الزراعي والحيواني) وذلك حتى لا يتعرض إلى متاعب اقتصادية وسياسية (الاستيراد والتبعية).
. ومرد ذلك جملة من المشاكل: